الثلاثاء، 17 يناير 2012

لا إنتظار بعد اليوم


سئِمَت سماؤها الإنتظار
واستنفدت النجوم كل حكايا الأميرات و الجنيات

"لن يأتي!
أتُُُراه اضاع طريقه ؟
لربما تاه بين ضفائرٍ غجريةٍ متمردة!
او ربما عيونٌ سحرته، لطالما تغنى بسحرالعيون...
لن يأتي الليلة أيضا !"

اقفلََت النافدة بهدوء. لن تفتحها بعد اليوم.
جلست إلى المكتب، مبتسمة، تخط حروف انتصارها على الشوق، فلا إنتظار بعد اليوم.







ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق